كُتب هذا المصحف الشريف على طريقة (التفسير الموضوعي لآيات القرآن الكريم)؛ حيث جعل لكل موضوع لونٌ يُناسِبه على الصحيفة القرآنية، مع شرحٍ له في أسفل الصحيفة. وأيضًا فقد تم تقسيمُ كل جزءٍ في أربع صفحاتٍ؛ تيسيرًا على قائمي الليل والمُتهجِّدين، لئلا يُكثِروا من تقليب صفحات المصحف أثناء صلاتهم.